من هي ليلى طيبة؟
العلاقات الناجحة ليست سهلة، ولكن ممكنة


ليلى طيبة، أخصائية تربية وعلاقات أسرية، وخبيرة رائدة في مجال الطفولة المبكرة، بدأت مسيرتها كمعلمة في رياض الأطفال، ثم تطورت لتصبح مديرة مركز تدريب لمعلمات رياض الأطفال، ولعبت دوراً رئيسياً في تطوير تعليم رياض الأطفال في المملكة العربية السعودية.
تتميز بامتلاكها خبرة واسعة في تطوير برامج تعليمية مبتكرة للأطفال، تعتمد على اللعب والتعلّم من خلال الأنشطة الفنية والترفيهية، بالإضافة إلى تقديم الدعم والإرشاد للأمهات من خلال تسليط الضوء على أساليب التربية الإيجابية.
إيماناً بأهمية وقوة الحب والأمان في تكوين بيئة داعمة ومريحة حيث يسود السلام والاطمئنان، تسعى الكوتش ليلى طيبة جاهدة إلى مساعدة أكبر عدد ممكن من الآباء والأمهات والأطفال، لزيادة الوعي بأهمية التربية الإيجابية وتغيير نظرة المجتمع إلى تربية الأطفال.
استثمر في مستقبل عائلتك وأطفالك، وتواصل معنا الآن!
ليلى خبيرة تربية أسرية
ستغير حياتك وحياة أبنائك
تُعرف الكوتش ليلى بخبرتها الواسعة ومهاراتها المُتميّزة في مجال تربية الأطفال.
بعد رحلة شخصيّة محفّزة، أصبحت ليلى خبيرة معتمدة في تربية الأطفال، تُساعد الآباء والأمهات على فهم وتطبيق أفضل الممارسات التربوية.
شهادات وخبرات الكوتش ليلى:
- بيركمان CDA - CTI: شهادة دولية تُعترف بها عالمياً في مجال رعاية الأطفال.
- برنامج التدريب المنتظم للتربية الفعّالة STEP: برنامج تدريبي شامل يزوّد الآباء بأدوات فعّالة في تربية أطفالهم.
- برنامج الطفولة المبكر Parenting Counts: برنامج متخصّص في تعزيز مهارات التواصل والتفاهم بين الآباء والأطفال.
- تدريب معلمات الطفولة المبكرة: خبرة عملية في تدريب المعلمات على أفضل الممارسات التربوية للطفولة المبكرة.
بالإضافة إلى أن الكوتش ليلى ملتزمة باستمرار بتطوير معرفتها ومهاراتها في مجال تربية الأطفال.
لا تفوّت فرصة الاستفادة من خبرات الكوتش ليلى!


رحلة الكوتش ليلى
من المعاناة إلى التمكين
بدأت رحلة ليلى كمعلمة في رياض الأطفال، لكنها سرعان ما أدركت أن هناك الكثير لتتعلّمه بعد أن اكتشفت تأخر عقلي لدى ابنها “أحمد”، سافرت ليلى إلى أمريكا بحثاً عن أفضل رعاية له.
لم تتوقف عند ذلك، بل سجلت ابنها في برامج متخصّصة ودرست بنفسها منهجيات التربية الحديثة.
شهدت ليلى تحسناً ملموساً في ابنها، وأدركت أن هذه المعرفة يمكن أن تغير حياة الأطفال الآخرين، فبدأت بتطبيق ما تعلّمته في رياض الأطفال التي تعمل فيها، وأحدثت ثورة في طرق التدريس.
من مدرسة إلى مديرة، ثم إلى رئيسة مركز تدريب لمعلمات رياض الأطفال، سارت ليلى في طريقها لتطوير تعليم الطفولة في المملكة العربية السعودية، ولم تتوقف رحلتها هنا.
أثناء تدريبها للأطفال، لاحظت ليلى أنهم يتعلّمون السلوكيات الإيجابية بسرعة، مما ألهمها لمساعدة الأمهات على تربية أطفالهن بشكل أفضل.
وبعد أن اكتشفت برنامج “Systematic Training for Effective Parenting”، أصبحت ليلى مدربة معتمدة تساعد الأمهات على بناء علاقات قوية مع أطفالهن وتطبيق أساليب تربية إيجابية.
من خلال خبرتها الشخصية ومعرفتها العميقة في مجال التربية، أصبحت الكوتش ليلى مصدر إلهام للأمهات تدعمهم وتساعدهم على تربية أجيال أكثر سعادة ونجاحاً.
ما يقولونه عن الكوتش ليلى
رسالة من القلب إلى القلب
لا شيء يُعبّر عن خبرة الكوتش ليلى في تربية الأطفال أفضل من كلمات أولئك الذين استفادوا من معرفتها وحكمتها.
إليك بعض الشهادات التي تُلخص التأثير الإيجابي للكوتش ليلى على حياة الأهالي والأطفال:
عميل 5
انا شخصياً أكتسبت مهارة :
1/ طولة البال وكيف أبسط المشكلة اللي قدامي عشان أعرف كيف أخرج منها بأفضل النتائج وأني أفهم احتياج الطفل اللي قدامي عشان أعطي الاهتمام والحب اللي هو محتاجه
2/ تنظيم الوقت بين العمل والعائلة واحتياجاتي
3/ الحب الغير مشروط
عميل 4
الحمد لله مشاكلى مع أولادي اقل
بدأت اركز على نفسي و اني مستعدة للتغير و كل شئ يجى خطوة بخطوة
– الاحترام المتبادل
– التقليل من الحديث السلبي و نركز ع الإيجابي و التكلم مع الطفل في الوقت و المكان المناسب
– وقت المتعه
– ما نفكر ايش ممكن يقولوا الناس أو في ردود فعلهم
– اختيار عواقب سلوكيه منطقيه / تقديم خيارات
عميل 2
الحمد لله صرت افهم الأطفال أكثر و أعرف احتياجاتهم بطريقة أسرع
– اختيار عواقب السلوك و تقديم الخيارات
– المشاركة في المهام المنزلية و اعطائهم الثقة بالنفس

العميل 1
استاذة ليلى ، بعد ما تحدثنا سوا شعرت بثقة كبيرة في التعامل مع بناتي . ماتخيلت ان كلمات بسيطة نقولها بطريقة مختلفة ممكن يستوعبها الاطفال بشكل افضل وبالتالي يكون التواصل بيني وبينهم فعال ومريح . اهم شي ان احنا صرنا في البيت اهدا ومستمتعين بوقتنا مع بعض من غير توتر وروتين حياتنا صار سلس و طبيعي . لما يحصل موقف محير بالنسبة لي دائما اتذكر كلماتك او استرايجيتك عشان اقدر اتصرف صح .
الله يجزيك الف خير

